مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة

مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة أقدم مدارس الوادي الجديد و اهمها علي الاطلاق

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة

مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة أقدم مدارس الوادي الجديد و اهمها علي الاطلاق

مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة الخارجة الاعدادية المشتركة

الخارجة الاعدادية المشتركة بالوادى الجديد


    ما هو المنهج الدراسي؟

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 297
    تاريخ التسجيل : 14/11/2011
    العمر : 89

    ما هو المنهج الدراسي؟ Empty ما هو المنهج الدراسي؟

    مُساهمة  Admin الإثنين أبريل 09, 2012 11:04 am


    يعود الاهتمام بالمنهج المدرسي إلى أيام الإغريق حيث لفت الفيلسوف اليوناني «أفلاطون» في حوالي القرن الرابع قبل الميلاد الأنظار إلى أهمية وجود «منهج» يمكن استخدامه كمسلك أو طريقه لإعداد أفراد مجتمعه «الطبقي» «المثالي»، كذلك أولى «كومينيوس» في القرن السابع عشر الميلادي و«فرويبل» في القرن التاسع عشر المنهجَ ومشاكله قدرًا طيبًا من الدرس والمناقشة. وفي القرن العشرين بدأت تتضح ملامح ظهور المنهج كعلم مستقل له علماؤه حيث شرعت الكثير من كبريات مؤسسات التعليم العالي في العالم في افتتاح كليات خاصة بالمنهج وطرق التدريس..
    وخلال السنوات الأخيرة حذت جامعاتنا المحلية والعربية حذوهم في إنشاء أقسام وأحيانا كليات مستقلة للمنهاج وطرق التدريس. والحقيقة أن هذا الاهتمام المتزايد والتطور المستمر الذي شهدته «المناهج» في الحقل التربوي جعل هناك تباينا في وجهات النظر تجاه التعريف العلمي الدقيق لماهية «المناهج». فالبعض كمكدونالدز يرى أنها «مهام وإجراءات مسبقة الإعداد»، في حين يرى آخرون كفوشي وغيرها «أنها وثيقة عمل»، على أن آخرين كألكساندر وسميث وستينلي يرون أن المنهج خبرات وتجارب مسبقة التخطيط والتحضير. كما أن أصحاب مشروع ألاسكا 2000 يرون أن المنهج «هو كل ما ينبغي أن يعرفه الطالب ويتمكن من القيام به...».
    ومن هنا ظهرت أهمية تجريد وإفراغ المنهج الحديث من تلك النظرة القديمة التي كانت تحصره في المقرر المدرسي (الكتاب) إلى آفاق أوسع وأكثر شمولية لتشمل الطالب وأولياء الأمور والإدارة والمبنى المدرسي والوسائل التعليمية والمختبرات... أي أن المنهج الحديث يشمل كل ما يتعلق بالعمل التعليمي والتربوي.
    بعض النماذج التي تقدم هياكل عامة لبناء المنهج
    إذا كانت مرحلة التصميم هي الخطوة الأولى لبناء أي نظام فإن من المفيد عرض بعض النماذج التي تقدم هياكل عامة لبناء المنهج.
    نموذج رالف تايلر
    يعتبر نموذج رالف تايلر من أقدم النماذج التي وضعت لبناء المنهج حيث يبين أولاً مصادر اشتقاق الأهداف التربوية في خمسة مكونات هي المتعلمون والمجتمع والمختصون والفلسفة وعلم النفس، ويبين ثانيًا أن المنهج يتكون من العناصر الأربعة التالية: الأهداف التربوية واختيار الخبرات التربوية ثم تنظيم هذه الخبرات وعملية التقويم.
    نموذج وييلر
    أضاف وييلر تعديلين أساسيين على نموذج رالف تايلر يتعلق الأول منها بعدد المكونات حيث ميز بين اختيار المحتوى واختيار خبرات التعلم جاعلاً كلاً منها عنصرًا مستقلاً ويتعلق التعديل الثاني بشكل النظام وسيره إذ جعله بشكل حلقي ليغلق بذلك دائرة البناء، ولترتبط العناصر بعضها ببعض وهذه العناصر: الغايات والأهداف والأغراض، اختيار خبرات التعلم، اختيار المحتوى، تنظيم خبرات التعلم، التقويم.
    نموذج زايس
    ركز زايس في نموذجه المقترح على الأسس التي ترتكز عليها عملية بنائه بما فيها من متغيرات وعلاقات، وقد نلاحظ في ذلك النموذج بوضوح الأسس التي يقوم عليها المنهج، يبين زايس أن مصادر اشتقاق الأهداف التربوية (طبيعة المعرفة - المجتمع - الفرد - نظريات التعليم- الفلسفة)، مكونات المنهج: (الأهداف - المحتوى - نشاطات التعليم - التقويم).
    نموذج ويفر
    يركز نموذج ويفر في بناء المنهج على التفاعلات الحاصلة بين مجمل عناصره، فالأهداف التعليمية تتحدد حسب حاجة المتعلمين وينعكس ذلك على عمليات التعليم والتعلم ثم إن عملية التقويم متصلة بنتائج التعلم من جهة وبأهداف المدرس من جهة ثانية.
    نموذج فلاته وفلمبان
    الإطار العام لنموذجهما: مرحلة الإعداد، مرحلة التنفيذ، مرحلة التجريب، مرحلة التقويم، التغذية الراجعة.
    ويقترح المؤلفان متطلبات خاصة لنموذج بناء المنهج المقترح من قبلهم هي التالية:
    · إعداد برامج تدريب خاصة لذوي العلاقة بعملية بناء المنهج.
    · تحديد الحاجات المختلفة للمجتمع الكبير وللأطفال.
    · اختيار محتوى المناهج من الخبرات والأنشطة التربوية.
    · تجريب المناهج.
    · التقويم والمتابعة.
    نموذج الحارثي 1998
    يتضمن مخطط مشروع تخطيط المنهج في النظام المركزي عند الحارثي سبع خطوات رئيسية متداخلة وغير متسلسلة بالضرورة ولذلك مثلها الكاتب على شكل دائرة يمكن أن تكون أي منها نقطة البداية.
    هذه الخطوات هي تحليل الموقف أو دراسة الواقع وتحليله- الغايات والأهداف العامة-وضع السياسات والاستراتيجيات- تجريب المنهج- التنفيذ- المتابعة- التقويم والضبط.
    مفهوم المنهج الدراسي
    المنهج الحديث هو جميع الخبرات التربوية التي تقدمها المدرسة إلى التلاميذ داخل الفصل أو خارجه وفق أهداف محددة وتحت قيادة سليمة لتساعد على تحقق النمو الشامل من جميع النواحي الجسمية والعقلية والاجتماعية والنفسية.
    - (روز نجلي) المنهج جميع الخبرات المخططة التي توفرها المدرسة لمساعدة الطلبة في تحقيق النتاجات التعليمية المنشودة إلى أفضل ما تستطيعه قدراتهم.
    - (استيفان روميني) المنهج هو كل دراسة أو نشاط أو خبرة يكتسبها أو يقوم بها التلميذ تحت إشراف المدرسة وتوجيهها سواء أكان في داخل الفصل أو خارجه.
    - (كيلي) المنهج هو ما يحدث للأطفال في المدرسة نتيجة ما يعد له المدرسون.
    - (دول) المنهج هو كل الخبرات التربوية التي تتضمنها المدرسة أو الهيئة أو المؤسسة تحت إشراف ورقابة وتوجيه معين.
    - (ريجان) المنهج هو جميع الخبرات التربوية التي تأتي إلى المدرسة وتعتبر المدرسة مسئولة عنها.
    نلاحظ أن جميع التعريفات وإن اختلفت في صياغتها أو محتواها إلا أنها تتضمن في اتجاهاتها الأهداف والمحتوى والطرق والوسائل ثم التقويم.
    وقدحدد (رالف تايلر) عناصر النظام بأربعة أشياء وهي: (الأهداف، المحتوى، التدريس، التقويم).
    حيث يتكون من مدخلات (التلاميذ والمنهج الدراسي وأساليب التدريس) تتحول إلى مخرجات
    (إعداد التلاميذ وفقا لأهداف المؤسسة التربوية).
    مفهوم المنهج التقليدي:
    وفيه يعتقد الكثير من العاملين في مجال المناهج أن المنهج عبارة عن مجموعة المواد الدراسية التي يدرسها الطلبة او التلاميذ لأجل النجاح في نهاية السنة الدراسية ويتصف بما يلي:
    - الأهداف: أهداف معرفية يضعها المربون ويحققها الطلبة والتلاميذ.
    - مجالات التعلم: التركيز على المجال المعرفي دون الاهتمام بالمجال الانفعالي والمجال النفس حركي.
    - دور المعرفة: تكون المعرفة بالدرجة الأولى لنقل التراث من جيل إلى آخر.
    - محتوى المنهج: يتكون المنهج من المقررات الدراسية.
    - طرق التدريس: تستعمل طريقة التدريس اللفظية خلال المحاضرات لإعطاء المعلومات خلال وقت محدد.
    - دور المعلم: هو الذي يحدد المعرفة التي تعطى للتلاميذ.
    - دور المتعلم: دوره سلبي، حفظ ما يلقى عليه من المعرفة.
    - مصادر التعلم: الكتب الدراسية المقررة.
    - الفروق الفردية: لا تراعى الفروق الفردية لأن المواد الدراسية تطبق على الجميع.
    - دور التقويم: للتأكد من أن الطلبة أو التلاميذ يحفظون المواد الدراسية.
    - علاقة المدرسة بالبيئة والأسرة: تقريبًا غير مهتم بها.
    - طبيعة المنهاج: المفردات مطابقة للمنهج وثابتة لا يجوز تعديلها.
    - تخطيط المنهج: يعده المختص بحيث يوافق هدف المنهج.
    مفهوم المنهج الحديث:
    - الأهداف: تشتق من خصائص المتعلم وميوله وتصاغ على شكل أهداف سلوكية.
    - مجالات التعلم: تهتم بالنمو المتكامل معرفيًا وانفعاليًا ونفس حركيًا.
    - دور المعرفة: المعرفة هدفها مساعدة المتعلم على التكيف مع البيئة الطبيعية والاجتماعية.
    - محتوى المنهج: يتكون المنهج من الخبرات التعليمية التي يجب أن يتعلمها الطلبة أو التلاميذ ليبلغوا الأهداف.
    - طرق التدريس: تؤدي طرق التدريس بطريقة غير مباشرة دورًا في حل المشكلات التي يتمكن المتعلم من خلالها الوصول إلى المعرفة.
    - دور المعلم: يتركز دوره في مساعدة الطلبة او التلاميذ على اكتشاف المعرفة.
    - دور المتعلم: له الدور الرئيسي في عملية التعلم، فعليه القيام بكافة الواجبات التعليمية.
    - مصادر التعلم: هي متنوعة منها الأفلام والكتب ووسائل الإعلام الأخرى.
    - الفروق الفردية: تهيئة الظروف المناسبة لتعلم التلميذ حسب قدراته.
    - دور التقويم: يهدف التقويم لمعرفة إن كان التلاميذ قد بلغوا الأهداف التعليمية في كافة المجالات.
    - علاقة المدرسة: الاهتمام الكبير بعلاقة المدرسة مع الأسرة والأوضاع الاجتماعية المحيطة.
    - طبيعة المنهج: المقرر الدراسي جزء من المنهج وفيه مرونة، يمكن تعديله ويهتم بطريقة تفكير التلاميذ والمهارات وتطورها وجعل المنهج متلائما مع المتعلم.
    - تخطيط المنهج: يجب مساهمة جميع الذين يؤثرون ويتأثرون بالمنهج.
    - طبيعة المادة التعليمية: يجب أن تحقق دراسة أي مادة ما يلي:
    - إن فهم جوانب المعرفة الجديدة تتطلب اكتساب المهارات والاتجاهات والعادات.
    - إعطاء المعلومات الكافية خلال الوقت المحدد من المادة الدراسية.
    ويرى بعض المربين عدم إهمال أي جزء من أجزاء المادة الدراسية لأن الإهمال يسبب خللا في إعداد التلاميذ، والبعض الآخر يرى أنه يجب التركيز على التفكير العلمي والقدرة على حل المشكلات ومتابعة البحث العلمي.
    - مستويات المعرفة في المواد الدراسية:
    - الحقائق والأفكار والمهارات النوعية التي تتطلب ثقافة من قبل التلاميذ.
    - الأفكار الأساسية التي تبنى عليها المواد الدراسية.
    - المفاهيم وتتكون من خلال خبرات متتابعة.
    أنواع المواد الدراسية:
    منهاج المواد الدراسية المنفصلة
    ينظم هذا النوع من المنهاج حول عدد المواد الدراسية التي ينفصل بعضها عن بعض، مثل علم النفس، التعلم الحركي، التاريخ، الفلسفة حيث إن كل مادة تمثل جانبًا من جوانب العلوم.
    مميزات هذا المنهاج:
    تكون أجزاء المادة الدراسية متسلسلة مترابطة ويجب أن يراعى في إعداد هذا المنهج ما يلي:
    - التدرج من البسيط إلى المركب ومن السهل إلى الصعب ومن الكل إلى الجزء ومن المعلوم إلى المجهول ومن المحسوس إلى المجرد.
    - يؤكد المنهج على الاهتمام بالمادة الدراسية وطريقة التدريس.
    - يعتمد تقويم المنهج على الاختبارات الصفية ولا يحتاج إلى مباني وساحات أو ملاعب إضافية.
    عيوب هذا المنهج:
    - أن التعلم الذهني في نظر هذا المنهاج هو التربية.
    - أن إضافة المواد الجديدة إلى المنهج محدودة.
    - عدم السماح للتلميذ بالمناقشة وعليه تقبل المعلومات.
    - يعتمد المنهج العلمي على مبدأ التخصص في تنظيم المواد الدراسية.
    - عدم الاهتمام بالفروق الفردية بين الأفراد.
    - لا يعتمد هذا المنهج على التفكير وطريقة استعادة المعلومات وإنما على الحفظ.
    - يعتمد هذا المنهج على المواد الدراسية ومجالاتها التخصصية ولا يهتم بحاجات التلاميذ واهتماماتهم وخبراتهم.
    منهاج المواد الدراسية الحديث
    هذا المنهج عالج بعض النواقص في منهاج المواد الدراسية المنفصلة بناء على تقديم العلوم وما حدث من تغييرات في الحقائق والمبادئ والقوانين، وتميز هذا المنهج بما يلي:
    - الاهتمام بالنمو المتكامل المتوازن للمتعلم، عقليًا وبدنيًا واجتماعيًا وانفعاليًا.
    - إعطاء الفروق الفردية الأهمية من حيث الميول والاتجاهات والحاجات.
    - ارتباط المادة الدراسية بالبرامج المصاحبة والملائمة لنمو التلاميذ.
    - أن هذا المنهج يجعل المادة الدراسية وسيلة تساعد المتعلم على التدرج في المجالات التالية:
    - التوافق بين المتعلم والظروف التي تحيط به عائليًا وبيئيًا.
    - تتويج فعاليات البرامج في ضوء المواد الدراسية والتي تساعد على نمو القدرات والميول والاتجاهات والحاجات.
    - استثمار وقت الفراغ لدى المعلم مثل القراءة والملاحظة وإجراء التجارب.
    منهاج المواد المترابطة
    ويقصد به ربط موضوع جديد بمادة دراسية قديمة أي ربط موضوعات إحدى المواد بموضوعات المادة الأخرى. من مميزات هذا المنهج: عدم تجزئة المعرفة والنظر إليها ككل وجعل التلاميذ يدركون أن المعرفة متكاملة.
    ومن عيوبه أنه استمر بالابتعاد عن الحاجات الواقعية للتلاميذ والمشكلات والقضايا الاجتماعية.
    منهاج التكامل
    يقع هذا المنهج وسيطا بين منهاج الإدماج ومنهاج المواد الدراسية المنفصلة وفق ما يلي:
    - يقوم المدرسون وتحت إشرافهم بالسماح للتلاميذ لاختبار مشكلات أو مواقف من الحياة لمعالجتها.
    - اختيار التلاميذ بعض أجزاء المواد الدراسية التي يشعرون بالحاجة لمعالجتها.
    - مشاركة التلاميذ للمدرسين في دراسة بعض أجزاء المواد الدراسية لتتكامل أمامهم.
    منهاج الإدماج
    ويقصد به دمج أكثر من موضوع في مادة واحدة ولكن هذا الدمج أوجد عيوبًا كثيرة في هذا المنهاج منها:
    - فرض المادة الدراسية على التلاميذ مما أدى إلى عدم التفكير المنتظم.
    - عدم قدرة التلميذ على الإلمام بمعارف متنوعة في آن واحد مما يؤدي إلى دراسة سطحية في المواد الدراسية.
    منهاج المجالات الواسعة
    يعتبر هذا المنهاج وسيلة أخرى لتعديل منهاج المواد الدراسية المنفصلة حيث يحاول أن يقرب الكثير من الحدود الفاصلة بين المواد الدراسية وجعلها في تنظيم واسع لهذه المواد.
    وقد تطور هذا المنهاج وأصبح عبارة عن مجموعة من الخبرات الضرورية للحياة في المجتمع الذي يعيش فيه التلاميذ منها:
    - خبرات تساعد على تنشئة التلاميذ اجتماعيًا.
    - خبرات في التعبير عن النفس.
    - خبرات عن حياة الناس عامة.
    - خبرات تشمل ألعابا بأنواعها.
    - خبرات في البيئة المادية والقيام بأعمال حرفية ومهارية في المعامل أو الورش المدرسية.
    ومن مزايا منهاج المجالات الواسعة:
    - ربط المعرفة بمجالات الحياة المختلفة.
    - ربط المدرسة بالمجتمع من خلال دراسة المشاكل ومعالجتها.
    - ارتباطها مع طبيعة مواد الإعداد الجامعي من حيث المحتوى والشكل العام.
    - يهتم بالأفكار الرئيسية ولا يهتم بالجزئيات.
    أما عيوب منهاج المجالات الواسعة فمنها:
    - ترتيب المواد الدراسية في مجال لا يعني أنها كونت مجالاً دراسيًا واحدًا.
    - عدم انسجام المعلم مع بعض المواد الدراسية التي يقوم بتدريسها.
    - إيجاد مادة دراسية من أجزاء مختلفة من مواد دراسية جديدة يفقدها التنظيم المنطقي.
    - قلة الخبراء يعوق دمج المواد الدراسية.

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 6:07 pm